استنكرت رابطة مخاتير قضاء الهرمل، ما تعرض له المتظاهرون السلميون في منطقة الطيونة، وقالت في بيان: “هذا الحادث المدبر والمخطط له وبعناية شديدة من قبل الغرفة السوداء في السفارة الأميركية”.
وأضافت: “إن الدماء الطاهرة التي أريقت على مذبح الطيونة يتحمل كامل مسؤوليتها القاضي طارق البيطار”، مناشدة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيسي مجلس النواب نبيه بري ومجلس الوزراء نجيب ميقاتي “وأد فتنة الشر الاميركي بعزل القاضي بيطار لتخفيف عذاب أهل الضحايا”.