أفادت معلومات “الجديد” بأن “القاضي طارق البيطار موجود في مكتبه في قصر العدل، وقد استأنف عمله كمحقق عدلي في جريمة انفجار المرفأ بشكل طبيعي بعد تبلغه قرار الغرفة الأولى في محكمة التمييز رفض طلب الرد المقدّم بحقه من قبل النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر”.
ولفتت “الجديد” إلى أن “البيطار لم يتبلغ دعوة لحضور جلسة مجلس القضاء الأعلى الخميس”.