حضت الولايات المتحدة طهران على “إبداء حسن نية” والمسارعة إلى إحياء الاتفاق المبرم في الشأن النووي الإيراني بعدما أعلنت الجمهورية الإسلامية أنها ستعود الشهر المقبل إلى المفاوضات التي تعقد في فيينا.
وأكد الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية أن “هذه النافذة لن تبقى مفتوحة إلى الأبد مع استمرار إيران في اتخاذ خطوات نووية مستفزة، ولذا نأمل في أن يأتوا (الإيرانيون) إلى فيينا للتفاوض سريعا وبحسن نية”.