رحّبت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية بقادة العالم المشاركين في قمة الأمم المتحدة للمناخ، وقالت: “تحول وقت الكلام الآن إلى وقت العمل”.
ولفتت، في رسالة مصوّرة مسجّلة مسبقًا، إلى أنها “تأمل في أن يكون المؤتمر واحدا من المناسبات النادرة التي تتاح فيها للجميع فرصة الارتقاء فوق سياسة هذه اللحظة، وان يظهروا حنكة سياسية”، مضيفة: “أظهر التاريخ أنه عندما تجتمع الدول من أجل قضية مشتركة يكون هناك دائما مجال للأمل”.
وأعلنت أنها “تسعد دائمًا باستقبال وفود حماية البيئة لأنها كانت قضية قريبة إلى قلب الأمير فيليب”.
وختمت: “لا يمكن أن تكون أكثر فخرًا لأن عمل الأمير فيليب من أجل البيئة مستمر من خلال عمل نجلهما الأكبر الأمير تشارلز ونجله الأمير وليام”.