أكّد السفير الفرنسي لدى أستراليا، جان بيير تيبو، اليوم الأربعاء، أنّ “كانبيرا تصرفت بخداع عندما ألغت فجأة عقدا بمليارات الدولارات مع باريس لبناء أسطول من الغواصات”.
وأضاف لوسائل الإعلام: “الخداع كان متعمدا.. ولأن الأمر أكثر من مجرد توفير غواصات، إذ كان اتفاقا مشتركا بشأن السيادة وشمل نقل بيانات سرية للغاية، فإن الطريقة التي تم التعامل بها كانت طعنة في الظهر”.
ورأى تيبو انّ “هذه الأمور لا تحدث بين الشركاء ولا حتى بين الأصدقاء”.