غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر” قائلا: “إجتثاث التمدد الإيراني في أكثر من عاصمة عربية بات يتطلب تضافر جهود أممية ولن يتأخر التوتر حتى يصل الى بيروت لكون الميليشيا التي تشغلّها ايران تطيع أوامر الحرس الثوري أما المفاوضات مع صندوق النقد الدولي فمصيرها في خبر كان وهذه نتيجة حتمية للرعونة في التعاطي بعلاقات لبنان الخارجية”.