تداول ناشطون على تويتر، خبر اعتقال المواطن اللبناني زياد مونّس عند عودته إلى لبنان يوم أمس، بتهمة تغريدات له ضد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم.
وأبدى اللبنانيون تحت شعار “الحرية لزياد”، تضامنهم مع الشاب، سائلين: أين حرية التعبير؟
@zd_mouannes هيدا الشب لبناني وبيشتغل برات لبنان وهربان من الطبقة السياسية لي ما تركتلنا صاحب بالبلد.
مبارح كان المفروض يوصل عند اهلو، ليش وصل ع نظارة الامن العام بالعدلية بدل البيت؟نحنا ب لبنان او ب سوريا؟
— Imad Charbel Succar (@ISuccar) November 18, 2021
الرفيق @zd_mouannes اجا من السفر مبارح ومحجوز لدى معلومات الأمن العام عالمتحف بتهمة التعرض لعباس ابراهيم.
هيدا بلدنا هك صار.
من صغيرنا لكبيرنا صار مستهدف.@PierreBouAssi@MECHARBELEID— Wzallrespect (@wzallrespect) November 18, 2021
تاركين المجرمين والقاتلين يسرحوا وبمرحوا ولاحقين شباب وبنات عم ب عبروا عن رأين بهيك دولة فاسدة!
قد ما تجربوا، الصوت الحر ما فيكن تقمعوا! ودولتكن مش بس فاسدة! دولتكن مجرمة بحق الكبير والصغير بشعبها! #دولة_الاقماع
كل التضامن @zd_mouannes— CHANTAL GHASSAN COMAIR (@chantalcomair) November 18, 2021
كل شخص بيتوقف بسبب تعبير عن رأي هيدا معتقل
وكل شخص بيتوقف من دون مراعاة المواد القانونية بيكون مخطوف #الحرية_لزياد— Tarek ©™ (@TarekCMN) November 18, 2021
ما في حبوس تساع الكلّ.#الحرية_لزياد
— Rebecca (@Rebeccabikhalil) November 18, 2021