أكدت الولايات المتحدة “دعمها للدبلوماسية في إثيوبيا باعتبارها الخيار الوحيد”، وقالت محذرة: “لا يوجد حل عسكري للحرب الأهلية”.
ولفت متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إلى أن “واشنطن اطلعت على التقارير، التي تفيد بأن رئيس الوزراء أبي أحمد، موجود هو اليوم في الجبهة، وعلى التقارير التي تتحدث عن رياضيين وبرلمانيين وقادة أحزاب ومناطق أثيوبيين رفيعي المستوى قولهم إنهم سينضمون بدورهم إلى رئيس الوزراء في الخطوط الأمامية للجبهة”.
وأضاف: “إننا نحث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطاب التحريضي والعدائي وضبط النفس واحترام حقوق الإنسان والسماح بوصول المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين”.