أكدت مساعد وزير الخارجية الأميركي فيكتوريا نولاند أن الرئيس جو بايدن مهتم بعلاقات أكثر استقرارا مع روسيا.
وقالت نولاند: “لا يزال الرئيس بايدن يؤمن بأن العلاقات المستقرة والقابلة لاستقرائها بين الولايات المتحدة وروسيا، تصب في مصلحة البلدين”.
وأشارت إلى “استمرار الخلافات بين واشنطن وموسكو حول قضايا حقوق الإنسان والوضع في بيلاروسيا وحرية الصحافة والتهديدات الإلكترونية”.
وأكدت نولاند أن “الرئيس بايدن أثار وسيواصل إثارة كل هذه القضايا عند التواصل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين”.