أشار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى أن “تصنيف الولايات المتحدة لثلاثة ميسرين ماليين مرتبطين بحزب الله وشركة سفريات مقرها لبنان يأتي تضامنًا مع الشعب اللبناني”.
وأضاف: “بينما يعاني الشعب اللبناني من أزمة اقتصادية ذات أبعاد تاريخية، يواصل “حزب الله” الانخراط في نشاط غير مشروع وجمع الثروات على حسابه”.
وختم: “من الواضح أن “حزب الله” وشركاءه مهتمون أكثر بتعزيز مصالحهم الخاصة ومصالح راعيتهم إيران أكثر من اهتمامهم بمصالح الشعب اللبناني”.