علِم أن الخلاف على أشدِّه بين حزب الله وحركة أمل، حول تعيين خلف الشيخ عبد الأمير قبلان. إذ إن رئيس مجلس النواب نبيه بري لديه اسم، وكذلك الأمين العام لحزب الله لديه اسم، ولم يتم التوافق على اسم مشترك.
وهناك خشيةً من التصعيد بين الحزب والحركة، تمَّ التفاهم على تأجيل استحقاق اختيار الرئيس الجديد للمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، إلى موعد لاحق، من دون تحديده، بحسب ما ورد في خفايا “نداء الوطن”.