شارك رئيس حركة الاستقلال النائب المستقيل ميشال معوض بإطلاق برنامج “تعزيز سبل العيش المستدامة” (PSL) المموّل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) والمنفّذ من مؤسسة رينه معوض.
ويستهدف مشروع PSL في مرحلته الأولى 7 مجموعات لتطوير الاقتصاد المحلي، بالتعاون والشراكة مع اتحادات البلديات والقطاع الخاص.
وتأتي هذه المبادرة بعد نجاح برنامج بلدي في 81 بلدية والذّي استفاد منه حوالي 330,000 شخص.
وقال معوّض: “أؤمن بدور السلطات المحلية وبالبلديات كركيزة أساسية للتنمية المستدامة حتى يبقى اللبناني في أرضه ويعيش بكرامة”.
وتأتي هذه المبادرة بعد نجاح برنامج بلدي في 81 بلدية والذّي استفاد منه حوالي 330,000 شخص.
أؤمن بدور السلطات المحلية وبالبلديات كركيزة أساسية للتنمية المستدامة حتى يبقى اللبناني في أرضه ويعيش بكرامة. pic.twitter.com/l0oQr84OjY
— Michel Moawad (@michelmoawad) February 16, 2022
وأشار معوض إلى أن “التجارب أكدت بأنّ اللامركزية هي المفتاح الأكثر فعالية لتنمية المناطق والأرياف ولتحسين سبل عيش المواطنين”.
وتابع: “نراهن ضمن برنامج تعزيز سبل العيش المستدامة، إلى جانب رهاننا على البلديات، على القطاع الخاص وعلى الشركات الصغيرة والمتوسطة كركيزة ثانية لتحقيق التنمية، وستدعم المشاريع سبل عيش 18,000 شخص من سكان 28 بلدية في قضاء جبيل:
– دعم الاقتصاد البحري للمناطق الساحلية للتجمّع
– دعم قطاع العسل المحلي
– دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محيط دير عنايا
– إنشاء سوق متنقل وتجهيزه
– تطوير وجهة سياحية جديدة في يانوح والمغيرة”.
ستدعم المشاريع سبل عيش 18,000 شخص من سكان 28 بلدية في قضاء جبيل:
– دعم الاقتصاد البحري للمناطق الساحلية للتجمّع
– دعم قطاع العسل المحلي
– دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محيط دير عنايا
– إنشاء سوق متنقل وتجهيزه
– تطوير وجهة سياحية جديدة في يانوح والمغيرة pic.twitter.com/KFWwqtH5jB— Michel Moawad (@michelmoawad) February 16, 2022
وشكر معوّض “من القلب الـUSAID والشعب الاميركي على دعمكم، لاتحاد بلديّات جبيل الذّي لولاه لكان هذا البرنامج حبر على ورق، والشكر ايضاً لشركائنا: الرهبنة المارونية، والمؤسسة المارونية في العالم، ومؤسسة ميشال ضاهر للتنمية الاجتماعية، تعاونية أطايب الريف، جمعية الثورة الحرجية والتنمية، NoGarlicNoOnions و Keylime”.
والشكر ايضاً لشركائنا: الرهبنة المارونية، والمؤسسة المارونية في العالم، ومؤسسة ميشال ضاهر للتنمية الاجتماعية، تعاونية أطايب الريف، جمعية الثورة الحرجية والتنمية، NoGarlicNoOnions و Keylime.
— Michel Moawad (@michelmoawad) February 16, 2022