كشف رئيس وزراء الأردن بشر الخصاونة إن بلاده وقيادتها يتعرضان “لاستهداف رخيص” وتسريبات وصفها بـ “محاولات بائسة ويائسة لا هدف لها إلَّا النَّيل من الأردن والإساءة لمنجزاته وقيادته”.
وأضاف: “إن الاستهداف الرخيص والمكشوف الذي يتعرض له الأردن، وقيادته الهاشمية بين فترة وأخرى، عبر تسريبات وفبركات، هو “محاولات بائسة ويائسة لا هدف لها إلا النيل من الأردن والإساءة إلى منجزاته وقيادته”.
ولم يذكر الخصاونة صراحة طبيعة الاستهداف ونوع التسريبات التي قال إن بلاده تتعرض لها، إلا أن كلامه يأتي بعد تسريبات مصرف “كريدي سويس” التي أظهرت أن ملك الأردن عبد الله الثاني كان واحدا من آلاف الأشخاص، وبينهم رؤساء حكومات ومسؤولون، الذين كانت لهم حسابات في المصرف.