أكد مشاركون في مجموعات على الواتساب أن رئيس تجمّع استعادة الدولة حسن خليل اعتاد على الإساءة للشعب اللبناني واعتباره اللبنانيين بمثابة قطيع، وهو يقضي وقته في التهجم شمالاً ويميناً ويتحدى الجميع في مناظرات، وفي حين يقوم أحدهم بتحدّيه ويكتب وقائع عنه وعن ممارساته واستفادته بملايين الدولارات من الهندسات المالية ومن قروض مدعومة أيضاً بملايين الدولارات، يتهرّب من الإجابة ويحاول التوسّط مع مسؤولين عن المجموعات على الواتساب لكي يتوقّف التعرّض له، في دليل فاقع على مدى جُبنه وتلطيه خلف شاشة هاتفه الخلوي من على شواطئ العالم وشققه في لندن في خلال التنظير الذي يقوم به على اللبنانيين!
حسن خليل… يتحدّى ويهرب!
