أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، أن “المملكة السعودية دولة مهمة في المنطقة، وخلافاتنا يجب ألا تمنع العلاقات بين البلدين”، معتبراً أن “من ينتفع بهذه العلاقات هو شعوب المنطقة والبلدين”.
وقال خطيب زادة: “تاريخ الجولة المقبلة من المفاوضات ليس محددا، لكن إرادة البلدين تنص على استئنافها. نحن مستعدون لاستئناف العلاقات بأسرع وقت إن كانت السعودية جادة في إرادتها”.
وأضاف: “المفاوضات في بغداد حققت تقدما رغم أن نتائجها الملموسة كانت قليلة ومحدودة”.