ارتفعت جرائم القتل والسرقة في لبنان، إذ كان العام 2018 مستقرّاً أمنيّاً واقتصادياً واجتماعياً، ومع نهاية العام 2019 وفي السنوات اللاحقة دخلت البلاد في حالة من الانهيار والفوضى وترهّل الدولة وتردّي الأوضاع الاقتصادية وارتفاع نسبة البطالة ما انعكس أمنياً.
تجدون في الجدول أدناه عدد جرائم السرقة والقتل والخطف والانتحار خلال الشهرين الأولين من الأعوام 2018-2022.