واشارت هيئة الأركان في بيان الى أنه “وفقًا للمعلومات المتاحة، أخد الروس بالفعل 1000 متطوع من ممثلي ما يسمى بجيش بشار الأسد وحزب الله”.

وزعمت الهيئة أن “الشرط الرئيسي للمقاتلين الأجانب هو تجربة القتال في المدينة”، وأضافت أنه “بحسب المعلومات المتوفرة، فإن النشطاء المذكورين لا يهدفون إلى المشاركة في القتال في أوكرانيا، ولكن استخدام الرحلات التجارية كفرصة لدخول الدول الأوروبية”.