أكدت متحدثة البيت الأبيض كيت بيدينغفيلد، إن الرئيس جو بايدن لا يسعى إلى صراع مع روسيا، وتقديم أي أسلحة لأوكرانيا قد تفضي لمواجهة عسكرية مباشرة بين الجيشين الروسي والأميركي.
وأضافت أن الرئيس جو بايدن “لا ينوي اتخاذ قرارات بشأن المساعدة العسكرية لأوكرانيا التي من شأنها أن تؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين واشنطن وموسكو”.
وأشارت إلى أنه “عندما يقرر الرئيس ما سيرسله إلى أوكرانيا، فإنه يأخذ في الحسبان شيئين. الأول هو تقييم الجيش لما هو أكثر فاعلية وسيكون أكثر فائدة للقوات المسلحة الأوكرانية”، مبينة أن “العامل الثاني هو أن بايدن لا يسعى إلى صراع مباشر بين القوات المسلحة الأميركية والقوات الروسية”.