صُدم حزبيون مسيحيون في باريس بخطاب أحد الوزراء السابقين ومرشح الحزب في المتن بجوابه عن الاحتمالات والسيناريو في حال تم التوقيع على اتفاق فيينا ونتج عنه تسليم لبنان لإيران، عندما قال: “في الماضي أتوا بالبواخر ليرحّلوا المسيحيين… أما في حال حصل هذا الأمر اليوم فسنرحل من تلقاء أنفسنا ومن دون بواخر”!
هذا الجواب أدى إلى امتعاض عدد من الحاضرين فخرجوا من الصالة.