سألت أوساط مراقبة أين اصبحت التحقيقات في حادثة الاعتداء التي ارتكبها مناصرو الثنائي الشيعي في الصرفند ضد لائحة “معاً للتغيير”؟ وكم هو عدد الموقوفين في الاعتداء الذي نفذه أشخاص معروفون ومكشوفو الوجوه وتخلله إطلاق نار من مسدس حربي إضافة إلى الاعتداء بالضرب على عدد من المشاركين وتطويق آخرين وحجز حرياتهم؟
وإذ أكدت الأوساط أنه تم العمل على لملمة القضية وسحبها من التداول من دون اتخاذ الإجراءات القضائية والأمنية المطلوبة، سألت هل تم التحقيق مع عناصر الجيش الذين كانوا مولجين تأمين الأمن فحاولوا تهدئة المعتدين عوض القيام بالواجب واعتقالهم؟