أعلنت السويد رسميا أنها ستحذو حذو فنلندا في السعي للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو).
ووصف رئيسة وزراء السويد ماغدالينا أندرسون تلك الخطوة بأنها “تغيير تاريخي في السياسة الأمنية لبلدنا”. وذلك في إشارة إلى بقاء السويد لأكثر من 200 عام بعيدة عن أي انحياز عسكري.
وأضافت أندرسون مخاطبة المشرعين في العاصمة السويدية: “سنبلغ الناتو بأننا نريد أن نصبح عضوا في الحلف. السويد بحاجة إلى ضمانات أمنية رسمية تأتي مع العضوية في الناتو”.