عادت الزحمة إلى محطات المحروقات بعدما عمد بعضها إلى الإقفال.
وأفادت معلومات الـmtv بأن “هناك كميات كبيرة من البنزين لدى الشركات المستوردة والمحطات ولكن الإشكاليّة هي في سعر صرف الدولار وعدم تعديل سعر الصفيحة أدّى إلى توقّف عدد منها عن التسليم والتعبئة بسبب الخوف من الخسارة”.
وأشارت مصادر الـmtv الى أننا “بدأنا مسار دولرة البنزين”.