فشل نواب البرلمان الألباني للمرة الثالثة في الاتفاق على انتخاب الرئيس المقبل للبلاد، الذي سيتولى هذا المنصب بعد انتهاء ولاية الرئيس إلير ميتا.
وأشارت قناة مقدونيا الشمالية، إلى أن “الحزب الاشتراكي الألباني الحاكم برئاسة رئيس الوزراء إيدي راما فشل مجددا في الاتفاق مع المعارضة على تعيين الرئيس المقبل للجمهورية، وبذلك لم تكلل الجولات الثلاث بالنجاح، حيث طلب من 84 برلمانيا من أصل 140 نائبا انتخاب رئيس دولة جديد”.
وتجدر الإشارة إلى أنه في المرحلتين المتبقيتين من التصويت بموجب القانون، يجب على الحزب الحاكم ضمان أغلبية بسيطة من الأصوات لاختيار مرشحه.