أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن الاستخبارات الأميركية لا تتلقى بيانات كافية من كييف حول وضع الجيش الأوكراني، مما يصعب على إدارة بايدن اتخاذ قرارات بشأن إرسال المساعدات العسكرية.
ووفقا لمراسل الصحيفة جوليان بارنز، فقد قال مسؤولون أمريكيون إن الحكومة الأوكرانية زودتهم ببيانات وتفاصيل غير كافية حول “الخطط العملياتية”. وأشار إلى أنه نتيجة لذلك ظهرت “ثغرات”.