أبرق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط إلى السفير النرويجي مارتن يترفيك، مدينا “الهجوم الذي وقع في مدينة أوسلو”، معزيا “الشعب النرويجي وعائلات الضحايا”.
وقال جنبلاط: “إنني أدين بشدة الهجوم البشع على المدنيين الأبرياء، الذي وقع في أوسلو وأدى إلى مقتل شخصين وإصابة عدد آخر.”
وتابع: “لقد باتت جرائم الكراهية ظاهرة متطورة بشكل خطير في جميع أنحاء العالم وتتطلب المزيد من الإجراءات التي من شأنها الحفاظ على الاستقرار في النرويج وأوروبا والعالم بشكل عام.”
وختم: “في هذه المناسبة الحزينة، أود أن أتقدم منكم ومن عائلات الضحايا والشعب النرويجي بأحر مشاعر التعازي والمواساة”.
