اتهم رئيس الوزراء البولندي ماتيوس مورافيسكي، جهات روسية باختراق أجهزة بلاده الحكومية، وتسريب رسائل إلكترونية بين فريقه والسلطات القضائية في بلاده.
ووصف مورافيسكي التسريبات بأنها “استفزاز من قبل أجهزة المخابرات الروسية والبيلاروسية بهدف زرع الفتنة في بولندا انتقاما لدعم وارسو لأوكرانيا”.