حذرت إسرائيل حركة “حماس” من أن أي تصعيد للعنف خلال زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن هذا الأسبوع سيكون له ثمن باهظ.
وحسب تقارير صحفية، فإن إسرائيل نقلت الرسالة عبر وسطاء مصريين وقطريين وهددت بأن مثل هذا الاستفزاز سيؤدي إلى رد شديد، يشمل التراجع عن التحسينات الاقتصادية في القطاع التي سمحت بها إسرائيل أخيرا.
وأفاد موقع ynet بأن “حماس” قالت في بيان إن “الإجراءات المتخذة لصالح مقاومة الشعب الفلسطيني تتماشى مع المصالح الفلسطينية ولا علاقة لها بزيارة أي فرد للمنطقة”.