أرجعت شركة “تويتر”، الجمعة، السبب في انخفاض إيراداتها الفصلية وتكبدها صافي خسارة بشكل مفاجئ إلى معركتها المستمرة لإنهاء عملية استحواذ الملياردير الأميركي إيلون ماسك عليها بقيمة 44 مليار دولار، وضعف سوق الإعلانات الرقمية.
وافادت بيانات “ريفينيتف آي.بي.إي.إس”، بأنّ عائدات الإعلانات ارتفعت بنسبة 2% فقط إلى 1.08 مليار دولار بما يقل عن توقعات وول ستريت البالغة 1.22 مليار دولار.
فيما بلغ إجمالي إيرادات الربع الثاني من العام، التي تشمل أيضاً الإيرادات من الاشتراكات، 1.18 مليار دولار، مقارنة مع 1.19 مليار دولار في العام السابق. وكان المحللون يتوقعون إيرادات بقيمة 1.32 مليار دولار، بحسب رويترز.
كما أوضحت الشركة أن “صافي خسارتها بلغ 270 مليون دولار أو 35 سنتاً للسهم، مقابل أرباح بقيمة 65.6 مليون دولار أو 8 سنتات للسهم قبل عام”.