كشفت مصادر “الجديد”، عن أن السعودية سترفض التعاطي أو إبداء الدعم لأي قوى سياسية لبنانية وضمناً أي إسم لموقع رئاسي أو سياسي في المستقبل يكون منخرطاً بفساد سياسي أو مالي.
وأشارت المعلومات، إلى أن الدبلوماسية السعودية ترى أن هوية الاعتدال التوافقي لرئيس الجمهورية تشكّلُ طلباً من شأنه ان يعيد ثقة المجتمع الدولي.