أكد الإعلامي مارسيل غانم، أنه “لم يتم الإعتداء عليّ خلال الإشكال الذي وقع أمس الخميس في استديو “صار الوقت” و”عندي سواعد كفاية لدافع عن حالي””، مضيفا: “يبدو أن القرار كان في ميرنا الشالوحي وليس لدى النائب شربل مارون الذي لم يتمكن من ضبط جمهوره”.
وقال غانم في حديث لـ”الجديد”: “لن أمثل أمام هذا القضاء ولن أمثل أمام أجهزة أمنية وأكثر ما يمكن أن يحصل هو المثول أمام محكمة المطبوعات “وغير هيك يروحو يبلطو البحر””.
وتابع: “حذفت من المقدمة جملة “يوم 31 تشرين الأول انتهى عهد جبران باسيل الأول” احتراماً لجمهور التيار الوطني الحر وقد اتخذنا قراراً أننا لن نستقبل أي جمهور لا يحترم قواعد البرنامج”.
وأشار إلى أنه “في ظل 17 تشرين احتك جمهور الحراك أكثر من مرة مع جمهور حركة أمل ومؤيديين للحزب السوري القومي لكن هذا الإحتكاك لم يتطور ولم يحشد أحدهما للآخر، إلا أن جمهور التيار اعتاد على مثل هذه الأمور”.
