شدد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط خلال “منتدى الطائف” في الذكرى الـ33 لإبرام وثيقة الوفاق الوطني بقصر الأونيسكو على أنه “قبل البحث في تعديل الطائف علينا تطبيقه أولا للوصول الى الغاء الطائفية السياسية”، سائلًا: “من قال انني كوريث لكمال جنبلاط أعارض الغاء الطائفية السياسية؟”
وأشار إلى أن “المعركة الكبرى ليست الآن في صلاحيّات الرئاسة الواضحة دستورياً وسياسياً بل المشكلة في إنتخاب الرئيس ولاحقاً تشكيل حكومة ذات مصداقية تطلق الإصلاحات المطلوبة للبدء بالانقاذ الاقتصادي والمالي”.