وجّه محمد عبد الوهاب رسالة حزينة إلى شقيقته الفنانة شيرين، بعد اتّهامها له رسميًا بضربها وسحلها وتهديدها بالسلاح، وإيداعها عنوة في مستشفى أمراض نفسية، والتشهير بها ووصفها بالمدمنة.
وأكّد محمد أنّ شيرين استغنت عن سائقها الخاص بعد خدمة 22 عامًا، وفرّطت في مساعدتها ومدير أعمالها من أجل إرضاء من وصفه ب “لوسي ابن طنط فكيهة” في إشارةٍ للشخصية الشهيرة للشاب “العواطلي” ضمن أحداث فيلم “إشاعة حب” لعمر الشريف وسعاد حسني.
واختفى محمد عبد الوهاب طوال 24 ساعة عقب صدور بيان شقيقته شيرين الذي تضمّن اتّهامًا رسميًا له بتدبير مؤامرة بحقها، وضربها وسحلها وتهديدها بالسلاح من أجل إيداعها في مصحة نفسية بدون موافقتها، و خرج اليوم ليسرد ما فعلته شقيقته في أقرب المخلصين لها، وقال عبر حسابه الخاص على “فايسبوك”: “حسبي الله ونعم الوكيل، تمشي سواق بيشتغل معاك بقاله 22 سنة صاينك وصاين ولادك”.
وتابع قائلاً: “وتمشي شغالة بنت صغيرة ملهاش ذنب، وميمي فؤاد الراجل المحترم بقى المدعو ميمي اللي من شهر كنت منزلة صورة ليه كاتبة عليها اجدع راجل في مصر”.
ووجّه محمد سؤالاً ساخر لشقيقته: “يا ترى بقى بعد كل ده لوسي ابن طنط فكيهة اللي انت معاه من ساعة ما خرجتي في فيلا قرايبه مبسوط”.