طمأنت مصادر وزارة الداخلية إلى أن الأمن في اجازة الاعياد ممسوك بيد من حديد، وأن تعليمات وزير الداخلية واضحة في هذا الشأن.
وأشارت المصادر في اتصال مع “الأنباء” الإلكترونية ألّا “تهاون في موضوع الأمن والحفاظ على حياة اللبنانيين في تنقلاتهم واماكن سهرهم، وأن الاجهزة الامنية بمؤازرة الجيش اللبناني ستقمع اي اشكال امني بالقوة”.
وفيما يأمل اللبنانيون بأن ينقضي زمن الاعياد بأقل الضغوط المحتملة، وأن يستعيد لبنان عافيته بعد ذلك تباعا، فإن القلق الأكبر يبقى الهم المعيشي بالدرجة الأولى.