غادرت النجمة الكولومبية شاكيرا، برشلونة لتبدأ حياتها في قصرها العصري الذي اشترته منذ زمن في ميامي بالولايات المتحدة الأميركية والذي يقدر ثمنه بحوالي 11.6 مليون دولار.
ويقع منزل النجمة المكون من طابقين وست غرف نوم وثمانية حمامات إضافة إلى صالة ألعاب رياضية وصالة رقص، وعلى مساحة نصف فدان وإلى جانب ملاعب Miami Golf Club الخضراء حيث يعيش أيضاً العديد من مشاهير العالم.
ومن ضمن النجوم الذين سيصبحون فعلياً جيران شاكيرا، الممثل مات ديمون والمغنية شير، إضافة إلى بيلي جويل وعارضة الأزياء سيندي كروفرد والمغني ريكي مارتن، وجينيفر لوبيز التي لم تكن علاقتها جيدة أخيرا مع شاكيرا.
وعلى الرغم من أنهما قدمتا عرضاً مميزاً خلال حفل سوبر بول 2020، وأشعلتا الحفل بأجواء حماسية نالتا إعجاب الجمهور والمشاهدين على المسرح في ذلك الوقت، إلا أن جينيفر لوبيز وبعد ثلاثة أعوام، عبرت عن انزعاجها من العرض الذي جمعها بالنجمة اللبنانية الأصل شاكيرا.
وأوضحت النجمة أن فكرة غنائها مع شاكيرا لم تكن شيئاً جميلاً، وأضافت: “إن أداء شخصين في سوبر بول هو أسوأ فكرة في العالم”.
ورأت لوبيز أن “غناء المطربتين لأغنية واحدة لا تتجاوز مدتها 6 دقائق ونصف، منع كليهما من عيش لحظتهما، إذ كانت كل واحدة منهما تؤدي مقطعاً صغيراً لا يتجاوز الدقيقة الواحدة وتضطر للتوقف لتفسح المجال للأخرى للغناء وهو ما يبعدها عن جو الأغنية والاندماج بها والرقص معها بشكل صحيح”.
كما أشارت إلى أن اجتماعهما على المسرح بعرض واحد كان يجب أن يمتد إلى 20 دقيقة.