رأى عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب مروان حمادة، أنّ “الاجتماع الخماسي لن يأتي باسم رئيس للجمهورية لأن الموضوع الرئاسي هو لبناني ولكن بغلاف اقليمي دولي”.
وشدد في حديث لـ”صوت لبنان”، على أنّ “الرئيس المرتقب عليه أن يكون وسطي، اصلاحي وسيادي وعليه العمل على اعادة الاستثمارات من أجل ازدهار لبنان”.
وقال: “كفى الإصرار على فرنجية ولنفتّش عن مرشح وسطي”.