جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:
المواقف على حالها، ولم يتبدل شيء من صورة المشهد السياسي رغم الحراك الذي يقوم به كل من السفير السعودي وليد البخاري والسفيرة الأميركية دروثي شيا ورغم مبادرَتي نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب والنائب غسان سكاف.
السفير البخاري كانت له محطة في كليمنصو، حيث تم التأكيد مجدداً على الموقف السعودي الداعم لضرورة انتخاب رئيس للجمهورية بأسرع وقت، مشدداً على أن لا مرشحين رئاسيين للمملكة كما ليس لديها فيتو على اي مرشح، ما يعيد التأكيد أن الطابة هي في الملعب اللبناني أولاً.
مصادر سياسية مواكبة لفتت عبر جريدة “الأنباء” الإلكترونية إلى أن “تغيير لهجة حزب الله ودعواته المكررة للحوار والتوافق على انتخاب رئيس الجمهورية، من دون الإعلان عن سحب ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية تبقى ناقصة، لأن المعارضة تعتبر ذلك بمثابة فخ وهي تعتبر سحب فرنجية هو المدخل لأي حوار”.