كشفت أوساط ديبلوماسية معنية أن محادثات مستشار الأمن القومي جيك سوليفان في الرياض تناولت ملفات اليمن وإيران وسوريا والعراق والملف الإسرائيلي – الفلسطيني وأن الوضع اللبناني ورد من خلال أكثر من ملف.
وأشارت أوساط ديبلوماسية مطلعة لصحيفة “الجمهورية” إلى أن واشنطن ومعها الرياض تراقبان بكثير من الدقة وجود توجهات معارضة للإتفاق الإيراني ـ السعودي لدى بعض مسؤولي الحرس الثوري، في مقابل تأييد مرشد الثورة خامنئي له، وهو ما يفسر إيلاء خامنئي بعض المهمات للأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني.