أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلثاء، إمكانية بدء عمليات الإنقاذ لناقلة النفط “صافر” العالقة قبالة سواحل اليمن.
كما ذكر وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، عبر “تويتر”، أن فريق شركة “سميت” لصيانة الناقلة الراسية قبالة السواحل الغربية لليمن، وصل إلى مدينة الحديدة، في “أولى خطوات عملية الإنقاذ”.
وترسو السفينة قبالة السواحل اليمنية منذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي، ومنذ 2015 حتى الآن لم تتلق أي صيانة بينما تحمل ما يزيد عن مليون برميل من النفط، مما جعلها خطرا بيئيا على المياه الإقليمية اليمنية والدول المشاطئة للبحر الأحمر.