وَقع إشكال داخل طوارئ المستشفى الإسلامي في طرابلس على خلفية دفع تكاليف مريضة تطوّر لاحقاً إلى تدافع بين المدعو أ. إ. ومشرف الطاقم الطبي داخل الطوارئ ف. ح.، وما لبث أن قام الأول بشهر سلاح حربي بوجه الطاقم الطبي قبل أن يتم دفعه إلى الخارج.
وعمد إ. إلى إطلاق النار ما أدّى إلى إصابة الباب الخارجي لمبنى الطوارئ.
وقد تسبّب الإشكال بحالة من الهلع لدى المرضى والأطفال المتواجدين في الداخل، فيما حضرت لاحقاً دورية من مخابرات الجيش إلى المكان وفتحت تحقيقاً بالحادثة.