رأى عضو تكتّل “لبنان القوي” النائب سيزار أبي خليل، أنّ “الكلام عن وحدة التيّار هو استهداف له وهو تيار متماسك، وموحّد والتصاريح كذّبت الاشاعات التي انتشرت”.
وفي حديثٍ لقناة “الجديد”، قال أبي خليل: “الأصوات الـ59 التي نالها جهاد أزعور كانت مرشّحة للارتفاع أكثر وتسخيف التقاطع بغير مكانه، وتقاطعنا على شخصية لديها المؤهلات لاخراج البلد مما هو فيه”.
وأضاف: “بقاء الوزير فرنجية مرشّحًا لرئاسة الجمهورية يقابله بقاء جهاد أزعور كمرشّح شرعي وطبيعي “وهو جاب عدد أصوات أكبر”.
ورأى أنّه “بدلًا من الاحتفال بانتصارات وهمية علينا الذهاب للتحاور والنقاش والاتفاق على خارطة طريق”.
وعن حزب الله، قال أبي خليل: “وقفنا وقفات كبيرة مع حزب الله كلّفتنا كتير وكلّفتنا جماهيرية”.
وتابع: “لا يمكن المقارنة بين الرئيس عون الذي كان يملك كل الشرعية عند انتخابه وبين انتخابات اليوم لمرشّح “جُيرت له الشرعية”.