أكد الظهير البرازيلي داني ألفيش، الذي ينتظر حكما في إسبانيا بتهمة اغتصاب مزعوم، براءته مجددا، مشيرًا الى أن ضميره “مرتاح” وذلك في أول مقابلة له بعد سجنه.
وقال ألفيش في مقابلة لصحيفة “لافنغارديا” الإسبانية اليومية هي الأولى له منذ اعتقاله وسجنه: “ضميري مرتاح تماما فيما يتعلق بما حدث في تلك الليلة في الملهى الليلي”، مشددا على “أنني لم أُجبر هذه المرأة على فعل أي شيء”.
قام نجم برشلونة السابق الذي نفى في البداية معرفته بالمرأة، بتغيير شهادته مرات عدة، وأخبر المحققين فيما بعد أن ما حصل بينهما كان بالتراضي.
وكشف للصحيفة أنه كذب في البداية لأنه كان يخشى أن تتركه زوجته إذا ما اعترف بأنه كان مع امرأة أخرى: “لقد كافحت بيأس لإنقاذ زواجي من الخيانة الزوجية، من دون القلق من العواقب التي أدفعها اليوم”.