أشارت “الدولية للمعلومات” إلى أنه “يُسّجل في لبنان بدءًا من العام 2020، تراجعا كبيراً في عدد حوادث السّير وأعداد القتلى والجرحى الناتجة عنها. مردّ ذلك، في الدرجة الأولى، الى حالة الإقفال بسبب الكوفيد-19، وحركة السير الخفيفة التي تأثّرت بالأزمة الاقتصادية وغلاء سعر صفيحة البنزين”.
وأضافت: “إزاء تراجع عدد الحوادث، كان لافتًا ارتفاع عدد الضحايا، ففي العام 2018، كان هناك 9 ضحايا في كل 100 حادث سير، وأصبح 16 ضحية في العام 2022”.
وخلال فترة الأشهر الخمسة الأولى من العام 2023، مقارنة بالفترة عينها من العام 2022، جاءت النسبة الآتية:
تراجع في عدد حوادث السير بنسبة 6.5%.
تراجع في عدد الجرحى بنسبة 5.5%.
ارتفاع في عدد الضحايا بنسبة 17%.