أصابت امرأة في ولاية أتلانتا الأميركية، ابنها المراهق بعدة طلقات نارية، بعد جدال حول وحدة تحكم في ألعاب الفيديو.
ووصلت الشرطة إلى مكان الحادث بعد ورود أنباء عن إطلاق نار، حيث وجدت الابن البالغ من العمر 17 عاما في مسرح الجريمة مصابا بعدة أعيرة نارية، ولم تقدم معلومات عن حالته الصحية.
وكشفت التحقيقات عن أن والدة المراهق البالغة من العمر 31 عاما، هي من فتحت النار، وتواجه تهمة الاعتداء الخطير، والسلوك المتهور وإساءة معاملة الأطفال.