رأى رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض، في بيان، أن “ذريعة الميليشيا بمشروعية تنقلاتها العسكرية في القرى والبلدات، إنطلاقا من البيانات الوزارية، لا يمكن الركون اليها، فبدعة المقاومة المزعومة من المفترض أنها ضد اسرائيل وليس قتال شوارع في عين الرمانة والكحالة وترويع الأهالي، الا اذا اعتبرت المنظمة المسلحة ان كل من ليس في صفوفها اسرائيليا”.