جاء في “الجمهورية”:
أكّدت مصادر سياسية مطلعة من كثب على الاتصالات القائمة حول الأزمة الرئاسية لـ”الجمهورية”، ألا علاقة لزيارتي وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان والوسيط الأميركي آموس هوكشتاين بالملف الرئاسي، ولن تُحدثا أي خرق، فلكل مسؤول ومن موقعه هدف لهذه الزيارة، ومثلما سيحضران سيغادران مع صفر تقدّم.