أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أنها تسعى للتواصل مع قادة الانقلاب العسكري في النيجر بعد أن علقوا عمل الوكالات التابعة لها ومنظمات أخرى في “مناطق العمليات” العسكرية.
وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة أليساندرا فيلوتشي: “لقد اطلعنا على التقارير، نحاول التواصل مع سلطات الأمر الواقع في النيجر لنفهم بشكل أفضل ما الذي يعنيه ذلك وما هي تداعياته على العمل الإنساني”.
جاءت تصريحات المسؤولة الأممية بعد أن أعلن النظام العسكري، الخميس، تعليق كافة أنشطة المنظمات الدولية وغير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة.