تناول البابا فرنسيس في ختام العظة العامة اليوم الأربعاء الكوارث الطبيعية التي ألمت بليبيا والمغرب، مخلفة آلاف الضحايا والمفقودين.
وقال: “مشاعري مع الشعب الليبي الذي تضرر بشدة من الأمطار التي تسببت في فيضانات وتسببت في سقوط العديد من القتلى والجرحى، فضلاً عن أضرار جسيمة”.
وأضاف: “أدعوكم للانضمام إلى صلاتي من أجل أولئك الذين فقدوا حياتهم ومن أجل عائلاتهم ومن أجل النازحين. نرجو ألا ينقص تضامننا تجاه هؤلاء الإخوة والأخوات الذين عانوا من هذه الكارثة”.