أكد مرجع دبلوماسي لـ”الجمهورية” أن اللجنة الخماسية تعتبر بمثابة فريق واحد وهي بالتالي يد واحدة لا تصفق، وما ينقصها هو الطرف الآخر أي إيران ليكتمل الحوار الحقيقي والإنطلاق نحو تسوية حقيقية للملف الرئاسي اللبناني كمقدمة للسير في الإصلاحات الحيوية الضرورية وعكس مسار الإنهيار المتواصل.