يبدو أن السيدة الأميركية الأولى السابقة ميلانيا ترامب هي التي ستنقذ أعمال زوجها دونالد في نيويورك.
فقد أدى الحكم الشامل الذي صدر هذا الأسبوع ضد ترامب وابنيه دونالد جونيور وإريك ومنظمة ترامب ككل إلى تعريض العائلة لخطر فقدان الإمبراطورية العقارية في نيويورك التي بناها الرئيس السابق على مدى عقود.
كما جرّد قرار القاضي في نيويورك آرثر إنجورون، يوم الثلاثاء الماضي، العائلة من السيطرة على بعض ممتلكاتهم المميزة التي ساعدت في خلق الصورة المعروفة للرئيس السابق.