قدم الرئيس العراقي “عبد اللطيف رشيد” طلبا جديدا للقاء البابا فرنسيس الذي كان قد رفض لقاءه قبل ستة اشهر.
الا ان طلبه الجديد قوبل ايضا بالرفض، ما دعاه الى العودة الى بغداد خائبا دون تحقيق هدفه، كما ورد في موقع “الشفاف”.
موقف الفاتيكان الرافض جاء بعد قرار سحب المرسوم الجمهوري الخاص بالكنيسة الكلدانية من قِبَل الرئيس العراقي، ما اضطر البطريرك الى نقل مقره إلى “أربيل” بانتظار عودة الأمور الى طبيعتها.
وفي نفس الأسبوع خصّ البابا فرنسيس البطريرك الكلداني، “الكاردينال لويس ساكو” بلقاء خاص.
ويذكر بان البطريرك ساكو متواجد في روما ويساهم في أعمال “سينودس” الكنيسة .